هناك عدة أسباب تؤدي للإصابة بالمشاكل الجنسية، وأبرزها:
والان نخبرك بأكثر المشكلات الجنسية شيوعاً وكيفية علاجها:
مشكلة جنسية تصيب الرجال، وتعني عدم القدرة على الوصول للإنتصاب القوي أو الحفاظ عليه بما يكفي لممارسة الجنس بشكل جيد.
ويتم علاج هذه المشكلة عن طريق بعض الأدوية التي تساعد في تقوية الإنتصاب، وكذلك يجب فحص هرمون التستوستيرون، حيث أن نقصه يؤثر على الإنتصاب.
ويجب استشارة الطبيب لمعرفة السبب لهذه المشكلة والبدء في علاجها بطريقة صحيحة.
أيضاً من المشكلات الشائعة التي يعاني منها عدة رجال، وتعيق الإستمتاع بين الزوج والزوجة والوصول إلى النشوة.
وفي المقابل فإن تأخر القذف يعني وجود اضطرابات في الصحة الجنسية لدى الرجال، وقد لا يحدث القذف على الإطلاق.
ويمكن إطالة مدة الجماع من خلال الضغط على العضو الذكري عند الشعور باقتراب تدفق السائل المنوي.
كما أن بعض الأدوية تساهم في علاج سرعة القذف، ولكن لا يمكن أخذها إلا بوصف من الطبيب.
هناك العديد من العوامل التي تؤدي لانخفاض الرغبة الجنسية، منها عوامل نفسية وأخرى صحية، بالإضافة لاضطرابات الهرمونات أو الشعور بالتعب، وكذلك تناول بعض الأدوية.
كما أن المرأة تمر ببعض المراحل التي تنخفض فيها الرغبة الجنسية، مثل مرحلة الولادة وما بعدها، ومرحلة الرضاعة، وكذلك خلال مرحلة انقطاع الطمث.
ويكون علاج المشكلة من خلال القضاء على سببها، والبحث عن سبل للتجديد في الحياة الزوجية والتخلص من الملل والفتور الذي يؤثر على الرغبة.
هي مشكلة تعاني منها بعض النساء، فقد يصل الرجل إلى النشوة الجنسية قبل المرأة، مما يسبب عدم شعورها بالمتعة الجنسية.
وكثير من النساء يخجلن من مصارحة أزواجهن بهذه المشكلة، وبالتالي لا تشعرن بالإستمتاع خلال العلاقة الحميمة.
والحل الأمثل لهذه المشكلة هو الإهتمام بالمداعبة الجنسية من قبل الرجل قبل الجماع، فهذا يساعد في عدم تأخير شعور المرأة بالنشوة الجنسية.
تصاب بعض النساء بالام أثناء الجماع، ويرجع هذا لعدة أسباب، مثل الشعور بالقلق وانقباض عضلات الحوض، وكذلك جفاف المهبل خلال الممارسة الجنسية، مما يؤدي إلى صعوبة في تحرك العضو الذكري.
ويكون العلاج من خلال القضاء على جفاف المهبل واستخدام المزلقات، ويجب على المرأة أن تمارس تمارين الحوض لتقليل فرص حدوث التشنج، وأيضاً يجب أن تتخلص من التوتر والخوف من الممارسة الحميمة.